وصال / نص مهند المسلم / العراق ..............
هَلْ أتَاكِ الْقَوْلَ مَنِّيْ ... فيْ وصَالِيْ أوْ جَنُوْنِيْ
.
أمْ أتَاكِ الْحُبُّ لَحْنَاً ... سَاحَــرَاً مَثْلَ الْسَكُوْنِ
.
غَابَ عَنِّيْ فيْ شَقَائِيْ ... مَنْ أنَا أوْ مَنْ تَكُوْنِيْ
.
أنْتِ فيْ أحْلَامِ قَلْبِيْ ... أنْتِ بَحْرَاً منْ شَجُوْنِيْ
.
كَيْفَ ليْ أنْسَاكِ يَوْمَاً ... لَوْ نَسَيْتِ الْكَوْنَ دُوْنِيْ
.
أنْتِ ليْ مِيْــلَادَ ذَاتِيْ ... دُوْنَ شَــكٍّ أوْ ظَنُــوْنِ
.
هَــكَذَا يَبْقَى غَـرَامِيْ ... فِيْكِ حُبَّــاً يَا عَيُـــوْنِيْ
.
مهند المسلم
تعليقات
إرسال تعليق