مدونة الجمال الثقافية

  ريشة وحرف * * نلتقي لنرتقي * الفنان التشكيلي المغربي مصطفى فرحات، Farhat Mustapha نداء الشاعر المؤرخ الفنان التشكيلي المغربي مصطفى فرحات، Farhat Mustapha لانقاذ بحيرة " تامدة " ب" بزو، Bzou " منطقة بني ملال-خنيفرة اقليم أزيلال المغرب. 1 ° استقرائي للوحة التشكيلية للفنان التشكيلي المغربي مصطفى فرحات التي تشكلت من زيارته ل " بحيرة " تامدة " بالبلدة هذا المساء.. وجدتها تحتضر بالفعل ... للأسف لا احد حرك ساكنا... إنها تموت موتا بطيئا... الناس مشغولون بأمور أهم. أوحت لنا بهذا الرسم. أتقاسمه مع الأصدقاء.": في ارتقاء ألوان إشباع رغبة عذوبة عشق نسج خيط رحمة خُصوبة لب حياة في إبقاء إتقان اقناع رمزية زُرقة أفق دمج ربط شفاعة قُدرة حب مساقاة في إنشاء إعلان اقتناع طلبية رُؤية رفق نهج ضبط مرجعية مُعلنة عذب ملاقاة *** تعليق الكاتب مصطفى فرحات: تحياتي أيها الناقد المغربي الكبير سي عبد الله.. قراءة مدهشة لعمل بسيط.. لا أعتقد أني فنان تشكيلي صديقي .. ولكن أعجبني تعليقك كثيرا وأضاء جانبا من نفسيتي ولا وعيي.. واكتشفت القعر المظلم للاوعي *** 2 ° استقرائي للوحة التش...

الى العزيز عبد الزهرة خالد الذي رحل بجسده وأصرَّ على المقام في الوجدان بروحه وأثره الابداعي ، اعيد نشر دراستي هذه : { نصية العنوان الموازية دلالياً للنص } دراسة سيميائية في العتبة العنوانية لنص " الصوت العاري" للشاعر العراقي " عبد الزهرة خالد " النص : تماثلت بيوتُ الصفيحِ للبنيان واعتلت على السياجِ العتبةُ ، برزت القببُ ظاهرةً للعيانِ بأحداقِ الغرباءِ كلّما أقبل عليها هذيانُ المخيلة ، من المطابخِ تنبعثُ روائحُ النذور بينما الراهبُ يسرقُ جلودَ القرابين ، ياصوتي العاري من صدى النداء لا تنهر عزيمةَ التبرير وقت الاعتذار لقد سقطَ مفتاحُ العودةِ في بئرِ الرجاء .... <•> أيتها الماكثةُ في أحلامي ، ما عادت الجدرانُ تتحملُ رقصةَ البندول ولا لوحةُ الأوقاتِ تزيّن لحظةَ الانتظار ، تهاوت الصورُ من الأذهانِ من كثرةِ السؤال ، كافورٌ يطعنُ المحنّط بأسطرِ الجواب ، بينما الكفنُ يغني للمسجى لحنَ الخلودِ على دكةِ القنوط .... <•> أيتها العابرة على وهني لو كنتُ معلقا كقناعٍ على ثغركِ لطالَ عمري وانتشلتني أنفاسكِ من جورِ المرحلة .. <•> الدراسة : توطئة : التوازي الدلالي ه...

  اعشق الأرض التي تنبت الاحرار . . والوطن الذي يضج بالأخيار ... والبحر الهادىء بعيدا عن الاعصار . والرجل الذي يحسن القرار.... والمخطىء الذي يقدم الاعتذار... والكلمات التي تحفز الأفكار .... التي تشع بالنور بعيدا عن الجهل . .. وتقودنا إلى التغيير وحسن الاختيار....

  -أنشودة الألم- وأحياناً نمضي.. بلا طريق.. بلا هدف.. بلا خطوات.. نمضي بالأفكار والقرارات.. نطرد كل ماتسبب بزعزعة استقرارنا، اجل ربما كان ناقصاً ومملّاً لكنه على الأقل لم يكن مجرد افتراض.. أحيانًا قلوبنا لا تقبل العاشقين ،وعقولنا لا تقبل الطيش، نجد انفسنا مرغمين على تجرع علقم الواقع وابتلاع خناجر الحقيقة دون الإنصياع خلف ال (ليت ولعل) .. هي لحظات المواجهة مع النفس .. تماما كما المرآة تعكس تفاصيلنا الخارجية بدقة ، كذلك تنعكس نتؤات الروح وندوب الفقد على مرآة الصبر حين تتشظى الأحاسيس وتتلظى جمرات الاحتمال عندما يكتمل نصاب الألم فنبتسم مرغمين ونكتفي بأن نمسح الدموع ونمضي.. ولكن ،،الى أين!! ؟ لينا ناصر -لبنان/25أبريل2022

  أَصْلُ اَلْحِكَايَةِ برزخٌ وثبوتُ وَعَوَالِمٌ خَلْفَ اَلْمَدَى وَيُخُوتُ وَمَدَائِنٌ تَبْكِي نَوَى سُكَّانِهَا لِتُهَدْهِدَ اَلْأَحْلَامَ حِينَ تَمُوتُ لَا طَيْرَ تَأْكُلُ مِنْ لَهِيبِ رُؤُوسِهَا يَعْلُو عَلَى أَحْزَانِهَا اَلْكِبْرِيتُ لَا بَحْرَ يُومِي بِالْحَيَاةِ فَرَحْمُهُ مُتَجَبِّرٌ فِي خَافِقِيْهْ " اَلْحُوتُ " يَا للْحَكَايَا مَا لَمَسْتُ كُفُوفَهَا إِلَّا تَلَظَّى - فِي اَلْحَشَا - اَلْمَكْبُوتُ يَا للْمَرَايَا مَا وَقَفْتُ أَمَامَهَا إِلَّا تَوَارَى وَجْهُهَا اَلْمَبْهُوتُ حَانَ اَلرَّحِيلُ وَما حَزَمْتُ حَقَائِبِي وقطاره يمضي بنا ويفوتُ تَتَضَارَبُ اَلْأَخْبَارُ حَوْلَ حَقِيقَتِي هَلْ طِينَةٌ أَمْ أَنَّهَا ياقوتُ !! أَنَا لو أَذُوبُ فَلَسْتُ آخرَ مُحْرَقٍ بِالبعدِ يومًا وَالْحَنِينُ زُيُوتُ لمَّا رَأَى وَجَعَ اَلْحِكَايَةِ خَافِقِي أَنْشَت تُمَِيْجِنُه الْحَيَاةُ : "بُخُوتُ" وَهُنَا تَشَظَتْ فِي اَلْفَرَاغِ مَوَاجِعِي و هُنا تشبَّع بالوجود سكوتُ وَكَأَنَّهَا اَلْأَشْبَاحُ تُحْيِي حَفْلَةً " خَرَجَ اَلْجَمِيعُ وَمَا اِنْتَهَى " ...

  أمسية رمضانية ثقافية معرفية أقامها دار سوباط الثقافية تحدث أ د عبد الكريم عبود ألمبارك عن سيرته الذاتية و الفنية أدار الجلسة د ماهر الكتيباني وحضرها القاص العراقي و العربي الكبير الأستاذ محمد خضير و الأديب زكي الديراوي و الشاعر عبد السادة البصري عضو المجلس المركزي لأتحاد الأدباء و الكتاب العراقين و نخبة من دكاترة و أدباء وفنانين و صحفين البصرة . الثلاثاء الموافق 19/4/2022 . +29