المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2021

(رحلة وحوار) الشاعر والاعلامي والناقد الدكتور جبار فرحان العكيلي اجرى الحوار صبري السعدي/ العراق ,,,,,,,,,,,,

صورة
  (رحلة وحوار) الشاعر والاعلامي والناقد الدكتور جبار فرحان العكيلي اجرى الحوار صبري السعدي ...كما عودناكم احبتي القراء ان نسافر معا الى مدينة وبقعة من بقاع العالم فمرة نحط رحالنا في مدن وطننا العربي ومرة نحط الرحال بمدينة خارج الوطن لنلتقي ونحاور مبدع او مبدعة وكل هذه النعم بترحالنا من الله سبحانه وتعالى الذي انعم علينا بها بعد ان كانت صعبة المنال بسبب الحدود والفيزا واجراءات حالت بيننا وبين من نتمنى لقائهم فجاء الانترنت ليحملنا على بساط الريح ونعبر كل الحدود بدون ان يتعرضنا حارس حدود ولا من يستوقفنا لتأشيرة ونصل الى مانريد وها نحن اليوم انطلقنا من مدينة سومر واكد من مدينة ابراهيم الخليل عليه السلام مدينة اول حرف سومري في الجنوب العراقي لنصطحبكم معنا في رحلة جميلة الى عاصمة العراق بغداد الحبيبة والتي حالت جائحة كورونا وجعلتنا لانصلها كما كنا سابقا متى ما اشتاق القلب لزيارتها ولكن ايضا نعمة الانترنت اكبر من جائحة كورونا وتحقق لنا التواصل بالابداع اينما كان ..نطلب الاستئذان من نهر الفرات الذي تغفو مدينتنا الناصرية على جانبية لنصطحبكم بسفرة جميلة الى شواطئ دجلة الخير الذي ينعم بشاطئيه...

نص لللشاعر والناقد باسم العراقي / العراق ,,,,,,,,

صورة
  أهدى إليَّ العزيز الغالي د. عبد الجبار الفياض الشامخ ( يقولون ان الله توفاه بينما هو حاضر معي كل حين ) هذه القصيدة ، وقمت بالرد على هديته الرائعة ادناه مع عميق محبتي : قال : ايسمح جنابكم لي في اهدائك هذه القصيدة : المُنازلة ******* مالك بن الرّيب (ألا ليتَ شعري هلْ أبيتنَّ ليلةً بجنبِ الغضى أُزجي القلاصَ النّواجيا) حشرَجةٌ يفقدُ فيها نَسرٌ قوادمَه . . . يتثاءبُ العَطشُ في أرضٍ يَباب . . . رحيلٌ يُفسّرُ نهايتَهُ بحروفِ بدايتِه كلاهما قيْحٌ لجُرحٍ واحد . . . موْتٌ أماطَ لثامَهُ لخطفِ روحٍ عرفتْهُ دوماً مُعلّقاً بحدِّ سيْف . . . لكنًّ غروباً يدعو شمسَهُ لمضاجعةٍ أخيرة . . . . . . . . رويدَكَ أيُّها الملكُ القادمُ من غيرِ حَرس . . . ما زلتُ أتكأُ على عصا زمنٍ لنْ يخذلَني بسهولةِ شُربةِ ماء . . . لا تعجلْ فمثلي يُترَكُ لهُ للكلامِ زِمام تحضرُهُ ماضياتٌ ما ارتجَّ لي بها صوت . . . ما سبقَ يوماً خَلْفي أمامي . . . أنسيتَ أنّي صعبُ القِياد ؟ . . . . . أيُّتُها الشّاحبة دعي الحياةَ تدورُ على بيتِ غَزَل لا على سنانِ رُمح . . . فكلّما كانتْ عاشقة ازدادَ وجهُ الموتِ بشاعة...